ليلة من ليالي صيف عام 2015، وقف الشاب يتأمل طبيعة تلك القرية الساحرة، كانت أول مرة تطأ قدمية غرب سهيل الأسوانية، لمس بنفسه بكر الطبيعة، وسحر تراثها الخالد، أحس أنه يشتم رائحة عبق التاريخ، سمع صوت الأجداد، أن إبني هنا بيتًا يستضيف الباحثين عن ذلك التاريخ. بمجرد أن شعر أحمد صقر، أحد الشباب
أكمل القراءةما أن تطأ أقدامك قرية غرب سهيل، حتي تشعر وكأنك عبرت بوابة زمنية إلي عالم أخر، عالم من الأصالة والعراقة التي ترمز إلي عبق التاريخ، تاريخ أثر أبناؤه وأحفاده أن يحافظوا علية، بالحفاظ علي تراثه، ذلك التراث الشعبي الذي يتسم بالعراقة والثراء والتنوع، كما أن له من الخصوصيه ما يميزه علي اي تراث شعبي
أكمل القراءةمنذ عشرة سنوات مضت، وتحديدًا أحد أيام صيف عام 2008، وقف علي مسرح الجامعة يقدم هذا النوع العجيب من الفن، لا يعلم لماذا استهواه، فقط شعر أنه يمكن أن يعبر عن ما يعانيه من قضايا كشاب في مقتبل العمر، تمكن بمهاراته الجسدية أن يلفت نظر زملائه بالجامعة، إلتف حوله عدد كبير من الطلبة، ولكنهم لم يفهموا ما
أكمل القراءة